الاثنين، ٩ فبراير ٢٠٠٩

هابى زلانطين من جديد




زيى المرة اللى فاتت نازل فى امانه الله رايح مكتب الجريدة اللى بتدرب فيها على التلاتينى ... وخير اللهم اجعله خير البلد كانت احمر فى احمر ولا مدرجات الاهلى فى استاد القاهرة لما تلاقى مفيش غير خمسة سته زملكاوية اللى على جنب كده مش لابسين احمر ... قولت خير حصل ايه فى البلد ؟ فجأة بقت بتحب النادى الأهلى ؟

لا لا لاااااا مش دى مصر اللى انا اعرفها ولا دى بورسعيد اللى انا اعرفها .. خير حصل ايه فى البلد ؟ وطبعا مكنتش محتاج افكر
كتير المرة دى عشان افتكراننا فى شهر اتنين و ان الزلانطين قرب والدباديب الحمرا مالية البلد وطبعا الاسعار كالعاده بارقام فلكية ... وكالعاده منظر الشاب اللى جايب اتنين ومتقوليش انها لمراته وحماته قولنا قبل كده بلاش حسن النية :)

وكعادة كل مرة مش هعكر صفو الزلانطين السعيد ... بس عيب اوى اللى البلد وصلتله ... انا بحتج بشدة وبطلع شرار و بعلن من هنا معارضتى للزلانطين وللتفاهة اللى وصلنالها ... بجد شكلنا يكسف ... اعتبروه بقى كلام ناس معقدين اعتبروه كلام شاب عايش فى العشرينات اعتبروه زيى ما تعتبروه بس انا مقتنع باللى بقوله :)

هناك تعليقان (٢):

MaNDo يقول...

عندك حق يا شيكو بس تقول لمين عالم تافهة
وكل يوم بتزيد تفاهة يلا يلا السلامة علي البلد

E73 يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياااااااااااااه لم أدخل الى هنا منذ مدة طويلة
أنا الزعيمة أو (ا.ح) لكنني الأن أصبحت واحدة جديدة بمدونة جديدة D:
حقا أصبح الشباب تافه لأبعد حد
أنا أوافقك الرأي بأننا لا يجب أن ننصاع لمثل هذه التفاهات
الحب والتقدير في كل وقت ولا يحتاج لعصير الطماطم الذي يغرق فيه الشباب في يوم من السنة ليس بالألوان ولا بالهدايا ولكن بالأخلاق والتعامل